Accéder au contenu principal

402 etudiants tunisiens aux USA

Parmi les 623.807 étudiants étrangers qui poursuivent leurs études au sein des universités américaines, il y a 402 étudiants tunisiens. Les étudiants indiens sont les plus nombreux, avec 94.563. Ils dépassent les Chinois qui sont au nombre de 81.127. Parmi les étudiants européens, les Allemands sont les plus nombreux (8907) suivis des Anglais (8367) et des Français (7.050). Par ailleurs, il n’y a pas plus que 179 étudiants algériens aux USA et 1.132 Marocains . Ces chiffres viennent d’être donnés par Amercian Universities Admission Program (AUAP)

via le reporter

Commentaires

Anonyme a dit…
il y a combien de libanais?

Posts les plus consultés de ce blog

تونس: كارثة الإيقاف التحفظي

الإيقاف التحفظي والايداع بالسجن قبل إصدار الحكم يجب ان يكون الاستثناء وليس القاعدة. هذا الإجراء المعمم بالمحاكم التونسية هو سبب اكتظاظ السجون(50%من السجناء هم مواطنين موقوفين ولا يوجد حكم ضدهم) وثابت علميا انه يؤثر على مجرى العدالة بشكل كبير ويؤثر سلبا على الأحكام فنادرا ما يحكم الموقوف بالبراءة او بمدة اقصر من التي قضاها تحفظيا . هذه الممارسات تسبب كوارث اجتماعية واقتصادية و تجعل المواطن يحقد على المنظومة القضائية و يحس بالظلم و القهر Pour s'approfondir dans le sujet: Lire L'etude du Labo démocratique intitulée :  "Arrestation, garde à vue, et détention préventive: Analyse du cadre juridique tunisien au regard des Lignes directrices Luanda"

La Tunisie sur le Los Angeles Times

Un article du Los Angeles Times (the third-most widely distributed newspaper and the second-largest metropolitan newspaper in the United States ) qui passera surement inapercu en Tunisie mais qui merite qu'on s'y attarde rien que pour le fait que c'est le deuxieme du meme auteur ( email ) dans l'espace d'un seul mois et les seuls qui parlent de la Tunisie au LA Times durant toute l'annee 2007.

دروس الكورونا

تسونامي الكورونا سيمر و الثمن سيكون غاليا على الأرواح و الاقتصاد . علينا التمعن فيما سيحصل وخاصة التعلم من هذه الأزمة لأن تونس والعالم سيتغير بسرعة في السنوات القادمة.  دروس الكورونا:  اولا : أهمية الخبرة و العلم: بعد سنوات من الشعبوية و التصحر العلمي الكورونا يعطينا درس في أهمية الخبرة والعلم في مواجهة الأزمات . فالخبراء والعلماء هم الذين سيجدون الحل و هم الذين الذين سينقذون الأرواح و غير ذلك سيكون ثمنه باهضا و سيذكره التاريخ. ثانيًا : التضامن: صحتي و صحتك و صحة العموم   تعتمد على منظومة صحية تخدم الجميع. فعلى الكل ان يحافظ على صحة الجميع. نفس الشيئ ينطبق على الاقتصاد فلن تنفعك أموالك اذا الأسواق فارغة و لن تستطيع مجابهة الأزمة اذا دولتك منهارة . وهذا ينطبق أيضا على العلاقات الدولية.  ثالثًا : استعمال التكنولوجيا : التكنولوجيا هي التي ستجعل من العمل يتواصل عن بعد و هي التي ستصنع الدواء و للقاح لما يكتشف، هي التي ستغير المنظومة التربوية و الصحية و هي التي ستنقذ الدول التي لا طالما حاولت تأخير دخولها لحياة الناس. الرقمنة و استعمال المال إلكترونيا و كل هذه الإصلاحات ستصير بسرعة من جراء ا