Accéder au contenu principal

pte question : A propos du prenom Mohamed

Mohamed est connu pour etre le prenom le plus populaire dans le monde... Je me demande si cette habitude de nommer ses enfants a l'image du prenom du prophete est nouvelle ou si elle date du temps du prophete?
Quel sont les mohamed les plus connus des temps anciens? Y'a t'il un mohamed qui s'est illustre durant le siecle qui a suivi la revelation de l'islam?

Commentaires

Tarek طارق a dit…
سؤال طريف...

أولا اسم محمد يبدو دائما الأكثر انتشارا منذ بداية الاسلام... أهم المؤشرات التي يمكن أن تخبرنا بذلك هي كتب "الطبقات" و هي كتب ضخمة عادة تهتم بسير علماء الدين و مرتبة ترتيبا أبجديا و تستعمل عموما من قبل المؤرخين الآن كمصادر على مسائل مثل التي أشرت اليها: الأسماء و كذلك أخرى مثل معدل الأعمار و غير ذلك
على كل حال بالنظر اليها من أوضح النقاط هو أن أكثر الأسماء ترددا دائما هو محمد

ثانيا بالنسبة لأسماء أشخاص معروفين يحملون إسم محمد تضحرني الآن بعض الأسماء محمد بن أحمد الخوارزمي صاحب كتاب "مفتاح العلوم" و الذي يعتبر من أهم المصادر الاسلامية المبكرة في علوم مثل الرياضيات، محمد بن تاشفين، محمد بن عباد....لكن هذا فقط من ذاكرتي القصيرة
Anonyme a dit…
@tarek kahlaoui
navré le fondateur de la dynastie almoravide s'appelait youssef ben techfine
@zizou :
le nom "mohamed" existait avant l'islam.on le trouve dans des textes sabeens.
Tarek طارق a dit…
أحمد، طبعا طبعا... آسف قصدت ذكر محمد بن تومرت و هو مؤسس الدولة الموحدية التي أطاحت بالدولة المرابطية التي أسسها يوسف بن تاشفين
Unknown a dit…
@ahmed : Le prophète était le premier a être appelé Mohamed. Il n'y avait aucun Mohamed avant lui. Personne n'avait entendu un nom pareil lorsque son grand-père Abdel Mottaleb le lui avait choisi.
mohamed ben mohamed ben mohamed !!
c'est moi

Posts les plus consultés de ce blog

تونس: كارثة الإيقاف التحفظي

الإيقاف التحفظي والايداع بالسجن قبل إصدار الحكم يجب ان يكون الاستثناء وليس القاعدة. هذا الإجراء المعمم بالمحاكم التونسية هو سبب اكتظاظ السجون(50%من السجناء هم مواطنين موقوفين ولا يوجد حكم ضدهم) وثابت علميا انه يؤثر على مجرى العدالة بشكل كبير ويؤثر سلبا على الأحكام فنادرا ما يحكم الموقوف بالبراءة او بمدة اقصر من التي قضاها تحفظيا . هذه الممارسات تسبب كوارث اجتماعية واقتصادية و تجعل المواطن يحقد على المنظومة القضائية و يحس بالظلم و القهر Pour s'approfondir dans le sujet: Lire L'etude du Labo démocratique intitulée :  "Arrestation, garde à vue, et détention préventive: Analyse du cadre juridique tunisien au regard des Lignes directrices Luanda"

رئيس حكومتنا " يركب التونسية"

فما قولة شعبية في السودان تتقال وقتلي واحد يمشي و ما يرجع او فريق كرة قدم يخسر في تصفيات كأس و يلم ادباشه او شخص يتم فصله على العمل . هذه القولة هي " يركب التونسية" ويرجع ظهورها الى الثمانينات لما كانت الخطوط التونسية تربط تونس بالخرطوم. هذه القولة في حد نفسها تلخص مدى الثقة التي تحضى بها تونس و شركاتها والتحدي الموجود لكسب الثقة وتغيير العقليات . فلما سمعت بان رئيس حكومتنا برمج زيارة الى السودان في الأسبوع القادم برفقة مئة رجل اعمال خلت ان حقبة "يركب التونسية" انتهت   وان تونس الجديدة بلد الديموقراطية وضعت السودان وبقية جيراننا في الجنوب في اولاوياتها خاصة بعد غياب طويل عنهم وعلى مؤسساتنا القارية مثل الإتحاد الأفريقي.  ولكن و مثل كل رجال الاعمال و اخواننا في النيجر و السودان و ببوركينا فاصو فوجئت بإلغاء الزيارة بدون اي سبب. وبذلك ، بعد أشهر من العمل والتحضيرات ركب رجال الاعمال و برامج التعاون والمعاهدات المزمع ابرامهاو احلامنا بعلاقات أمتن التونسية مرة اخرى وبقيت صورة تونس على حالها.

Le discours de Bourguiba à Addis Abeba en 1963 à l'occasion de la création de l'OUA

Merci à tous ceux qui ont réagi pour revendiquer l'appartenance de la Tunisie à l'Afrique. Grace au soutien de la direction de la communication de l'unité africaine,voici en exclusivité le discours de Bourguiba à l'occasion de la création de l'Organisation de l'Unité Africaine (OUA). Ce discours a été prononcé il y'a 50 ans jours pour jours, le 25 Mai 1963 à Addis Ababa. Son Excellence Habib Bourguiba, Président de la Tunisie. L’unité dans la diversité J’ai l’agréable devoir d’adresser à votre éminente assemblée les salutations fraternelles du peuple tunisien et ses vœux de plein succès pour nos travaux. C’est la seconde fois en peu de d’années que les Etats indépendants d’Afrique se réunissent à Addis-Abéba, ce bastion héroïque de la liberté africaine. Je ne puis, sans émotion et sans fierté, évoquer l’épopée éthiopienne. Ce fut le début d’un combat décisif qui devait se terminer, en Afrique et ailleurs, par la défaite inéluct