Accéder au contenu principal

فوز الترجي في الصحافة السودانية


تسببت خسارة الهلال ضد فريق آسيك في فزع و هلع شديدين وأحبطتت آمال الكثيرين وجعلتهم يتلوون غيظا، هذه الخسارة أنعشت آمال الترجي أكثر فأكثر و فوزه على الأهلي أعطاه دفعة معنوية كبيرة،ربما قادته للفوز على آسيك وهذا أكثر من وارد. وعندها سيروح الهلال في حيص بيص لا قدر الله لأنه سيواجه الترجي على أرضه وأمام جمهوره ونحن لم نفك العقدة التونسية في تونس على مستوى الأندية والمنتخبات و ربنا يكظب الشينة

Commentaires

Naddo_O a dit…
"عندها سيروح الهلال في حيص بيص لا قدر الله "


chnya he4i? tarjmilna 3aychek zizou ! :))
mahdi a dit…
moi oci jé pa compri (7is bis)ama chnoa lé 9adder allah!!!!!!asma3 lmkach5a beh terbe7 lhilel,wlasek.wmba3d létoil wil fil final l ahli marra o5ra wchméta fil nabbara!!!!!!!!
wallahi kifi kifek to nas2at ou en9ollek !
El article copier coller men Jaridat el youm !

Posts les plus consultés de ce blog

تونس: كارثة الإيقاف التحفظي

الإيقاف التحفظي والايداع بالسجن قبل إصدار الحكم يجب ان يكون الاستثناء وليس القاعدة. هذا الإجراء المعمم بالمحاكم التونسية هو سبب اكتظاظ السجون(50%من السجناء هم مواطنين موقوفين ولا يوجد حكم ضدهم) وثابت علميا انه يؤثر على مجرى العدالة بشكل كبير ويؤثر سلبا على الأحكام فنادرا ما يحكم الموقوف بالبراءة او بمدة اقصر من التي قضاها تحفظيا . هذه الممارسات تسبب كوارث اجتماعية واقتصادية و تجعل المواطن يحقد على المنظومة القضائية و يحس بالظلم و القهر Pour s'approfondir dans le sujet: Lire L'etude du Labo démocratique intitulée :  "Arrestation, garde à vue, et détention préventive: Analyse du cadre juridique tunisien au regard des Lignes directrices Luanda"

رئيس حكومتنا " يركب التونسية"

فما قولة شعبية في السودان تتقال وقتلي واحد يمشي و ما يرجع او فريق كرة قدم يخسر في تصفيات كأس و يلم ادباشه او شخص يتم فصله على العمل . هذه القولة هي " يركب التونسية" ويرجع ظهورها الى الثمانينات لما كانت الخطوط التونسية تربط تونس بالخرطوم. هذه القولة في حد نفسها تلخص مدى الثقة التي تحضى بها تونس و شركاتها والتحدي الموجود لكسب الثقة وتغيير العقليات . فلما سمعت بان رئيس حكومتنا برمج زيارة الى السودان في الأسبوع القادم برفقة مئة رجل اعمال خلت ان حقبة "يركب التونسية" انتهت   وان تونس الجديدة بلد الديموقراطية وضعت السودان وبقية جيراننا في الجنوب في اولاوياتها خاصة بعد غياب طويل عنهم وعلى مؤسساتنا القارية مثل الإتحاد الأفريقي.  ولكن و مثل كل رجال الاعمال و اخواننا في النيجر و السودان و ببوركينا فاصو فوجئت بإلغاء الزيارة بدون اي سبب. وبذلك ، بعد أشهر من العمل والتحضيرات ركب رجال الاعمال و برامج التعاون والمعاهدات المزمع ابرامهاو احلامنا بعلاقات أمتن التونسية مرة اخرى وبقيت صورة تونس على حالها.

Le discours de Bourguiba à Addis Abeba en 1963 à l'occasion de la création de l'OUA

Merci à tous ceux qui ont réagi pour revendiquer l'appartenance de la Tunisie à l'Afrique. Grace au soutien de la direction de la communication de l'unité africaine,voici en exclusivité le discours de Bourguiba à l'occasion de la création de l'Organisation de l'Unité Africaine (OUA). Ce discours a été prononcé il y'a 50 ans jours pour jours, le 25 Mai 1963 à Addis Ababa. Son Excellence Habib Bourguiba, Président de la Tunisie. L’unité dans la diversité J’ai l’agréable devoir d’adresser à votre éminente assemblée les salutations fraternelles du peuple tunisien et ses vœux de plein succès pour nos travaux. C’est la seconde fois en peu de d’années que les Etats indépendants d’Afrique se réunissent à Addis-Abéba, ce bastion héroïque de la liberté africaine. Je ne puis, sans émotion et sans fierté, évoquer l’épopée éthiopienne. Ce fut le début d’un combat décisif qui devait se terminer, en Afrique et ailleurs, par la défaite inéluct