Accéder au contenu principal

zizou from San Francisco

Commentaires

Anonyme a dit…
Rien ne vaur ce superbe pont doré, Golden GAte Bridge

C'est la ville de mes 20 ans, qui me manque terriblement!

Profites au max l'Ami!
Et essayes UNE fois de me donner de tes nouvelles...

@+ sur mes rivages
Anonyme a dit…
mamaaannn !! tu me mannque !!!!! tu reviens quand ??? :)))
je vous aime tout les deux tres fort ! !
bezou :)
Anonyme a dit…
No way!!!:)) hia hia we 3ameltha ya zizou:P el invitation min SF ma tawelitch:) ya khoya bsahhtik we en plus enjoy:))
Ya Hannibal!! Raouetht aliha yekhi ahaika tal3et mouch Radi !!! :-) el Marra Ejjaia peut etre !!
Anonyme a dit…
Azizi Zizou:) inchallah el marra ejjaya:) ya khoya ala khatrik ma thibbish tjina we nefr7ou bik:) aller prends soin de toi!
Anonyme a dit…
للاسف الشديد انتقلت الى رحمة الله منذ لحظات المدونة التونسية
انا للله و انا اليه راجعون
رحم الله الفقيدة واسكنها فراديس انترناته
Anonyme a dit…
لقد وقع حجب مدونتي اليوم
Anonyme a dit…
Zied, el marra ijjaya, insha'allah! :)
Anonyme a dit…
Aïdek mabrouk w koll 3em wenti b'kheir
Et par la même occasion,je te souhaite une bonne année 2007 pleine de bonheur, de succès et d'amour.
Anonyme a dit…
تحمس الكثير لحكاية التدوينة البيضاء؛ نعم انها حكاية؛ مجرد حكاية انتهت كما تنتهي أي قصة؛ كان يوما للاحتجاج على حجب المدونات؛ ماذا حدث بعدها؟ وقع حجب مدوني؛ و الجماعة لا حس ولا كلمة؛ خلاص انتهت الحكاية و لا نريد حكاية اخرى؛ هكذا هو الامر ببساطة؛ صمتكم هذا يعني انكم توافقون على مزيد من الحجب؛ هل كانت التدوينة البيضاء هدفا في حد ذاتها؛ كيف تتخلون عن مدون يحجب لانه دافع عنكم؛ انا محجوب لاني كنت نشطا ربما اكثر من اللازم؛ في يوم هو يومنا جميعا؛ انا لم احجب لاني معارض سياسي او اسلامي؛ انا محجوب لاني دافعت عنكم؛ قد نختلف في الآراء وقد لا يعجب بعضكم ما اكتب؛ هذا عادي؛ لكن المشكل اكبر من ذلك بكثير؛ ان حجبي هو اهانة لكم جميعا؛ لقد تمت مجازتكم بمزيد من الحجب؛ ماجدوى ما قمتم به؛ كل مافعلناه اصبح بدون معنى؛ لقد دافعت و بقوة عن حق الآخرين في الكتابة؛ ولن اسكت الآن و انا الضحية؛ انا كنت واحدا منكم و لازلت كذلك رغم حجب مدونتي؛ اطلب منكم ردة فعل؛ لايجب ان يمر الامر هكذا؛ لا معنى لسكوتكم الا انكم موافقون على ما يحدث؛ اجتمعوا؛ تناقشوا و قرروا تحركا جماعيا؛ لا يمكنهم ان يغاقبوا الجميع؛ لا تجعلوني اعتقد اني محجوب لاني آمنت بأناس لا يهتمون.
تحياتي

Posts les plus consultés de ce blog

تونس: كارثة الإيقاف التحفظي

الإيقاف التحفظي والايداع بالسجن قبل إصدار الحكم يجب ان يكون الاستثناء وليس القاعدة. هذا الإجراء المعمم بالمحاكم التونسية هو سبب اكتظاظ السجون(50%من السجناء هم مواطنين موقوفين ولا يوجد حكم ضدهم) وثابت علميا انه يؤثر على مجرى العدالة بشكل كبير ويؤثر سلبا على الأحكام فنادرا ما يحكم الموقوف بالبراءة او بمدة اقصر من التي قضاها تحفظيا . هذه الممارسات تسبب كوارث اجتماعية واقتصادية و تجعل المواطن يحقد على المنظومة القضائية و يحس بالظلم و القهر Pour s'approfondir dans le sujet: Lire L'etude du Labo démocratique intitulée :  "Arrestation, garde à vue, et détention préventive: Analyse du cadre juridique tunisien au regard des Lignes directrices Luanda"

رئيس حكومتنا " يركب التونسية"

فما قولة شعبية في السودان تتقال وقتلي واحد يمشي و ما يرجع او فريق كرة قدم يخسر في تصفيات كأس و يلم ادباشه او شخص يتم فصله على العمل . هذه القولة هي " يركب التونسية" ويرجع ظهورها الى الثمانينات لما كانت الخطوط التونسية تربط تونس بالخرطوم. هذه القولة في حد نفسها تلخص مدى الثقة التي تحضى بها تونس و شركاتها والتحدي الموجود لكسب الثقة وتغيير العقليات . فلما سمعت بان رئيس حكومتنا برمج زيارة الى السودان في الأسبوع القادم برفقة مئة رجل اعمال خلت ان حقبة "يركب التونسية" انتهت   وان تونس الجديدة بلد الديموقراطية وضعت السودان وبقية جيراننا في الجنوب في اولاوياتها خاصة بعد غياب طويل عنهم وعلى مؤسساتنا القارية مثل الإتحاد الأفريقي.  ولكن و مثل كل رجال الاعمال و اخواننا في النيجر و السودان و ببوركينا فاصو فوجئت بإلغاء الزيارة بدون اي سبب. وبذلك ، بعد أشهر من العمل والتحضيرات ركب رجال الاعمال و برامج التعاون والمعاهدات المزمع ابرامهاو احلامنا بعلاقات أمتن التونسية مرة اخرى وبقيت صورة تونس على حالها.

La Tunisie sur le Los Angeles Times

Un article du Los Angeles Times (the third-most widely distributed newspaper and the second-largest metropolitan newspaper in the United States ) qui passera surement inapercu en Tunisie mais qui merite qu'on s'y attarde rien que pour le fait que c'est le deuxieme du meme auteur ( email ) dans l'espace d'un seul mois et les seuls qui parlent de la Tunisie au LA Times durant toute l'annee 2007.